امرأة لبنانية تدعى ساندي عواد ، تبلغ من العمر 24 عامًا ، وبعد قضاء سنوات في مجال التمثيل في المسرح والظهور في الإعلانات التجارية ، قررت العودة بقوة من جديد من خلال إنتاج فيلمها الخاص في هوليوود والتمثيل فيه. 

لقد كانت مدهشة في التمثيل من قبل ، وسعادة الشعب اللبناني كبيرة لرؤيتها تتجه في هذا الاتجاه مرة أخرى بعد ظهورها في أهم المهرجانات السينمائية مثل مهرجان كان لمدة عامين ومهرجان البندقية السينمائي، لن ننسى أيضًا برنامجها الصباحي "صبحية" الذي أسعد الكثيرين.

لقد كانت ساندي عواد دائمًا مشهورة بموهبتها الاستثنائية في التمثيل وجمالها الساحر. بدأت رحلتها في عالم الفن منذ سن صغيرة، حيث كانت دائمًا تحلم بأن تكون نجمة سينمائية عالمية. وبفضل موهبتها وجهودها الكبيرة، استطاعت ساندي أن تصل إلى عالم هوليوود الراقي وتحقق تحقق أحلامها.

لقد قررت ساندي عواد أن تأخذ الأمور بيديها الخاصة لتحقيق نجاحها وتنتج فيلمها الخاص. ليس فقط تمثيلها في الفيلم، بل كذلك دورها كمنتجة، بمثابة خطوة كبيرة ومذهلة في مسيرتها المهنية. تعتبر هذه الخطوة نموذجًا يحتذى به لكل النساء الطموحات اللواتي يسعين لتحقيق أحلامهن وتجاوز كل العقبات.

تميزت ساندي عواد بأدائها القوي والمدهش في الأدوار التي قدمتها في الأعوام الماضية، حيث استطاعت أن تلفت الأنظار وتحظى بإعجاب الجماهير والنقاد على حد سواء. كانت مشاركتها في أرقى المهرجانات العالمية فرصة لتألقها وتعريف الجميع بموهبتها الفريدة وجمالها اللافت.

لا يمكننا أن ننسى برنامجها الصباحي "صبحية" الذي كان ناجحاً ومحبوباً من قبل الجمهور. كانت تقدمه ببراعة وتعود به إلى الناس جمال الصباح وطاقة إيجابية تدخل السعادة إلى قلوب المشاهدين. كانت تتحدث فيه عن أمور الحياة اليومية وطرق لتحسين نوعية الحياة وكسب السعادة.

يُعد انتاج فيلمها الخاص والتمثيل فيه فرصة جديدة لساندي لإبهار جمهور جديد، وهي مجرد بداية لمستقبل واعد في هوليوود. تستحق ساندي عواد كل تقدير وتشجيع لجرأتها وعزيمتها في تحقيق أحلامها الكبيرة في عالم التمثيل.