يبرز اسم خبيرة التجميل دانيال صفير في عالم الجمال، بعدما أصبحت بصماتها واضحة لدى زبائنها في مختلف الدول العربية، لا سيما مع الخبرة التي اكتسبتها طوال عشرة أعوام حققت خلالها انتشاراً واسعاً وشهرة كبيرة.

وهي اليوم، من عيادتها في انطلياس، تتابع هذه المسيرة لا سيما مع الخط المميز الذي رسمته لنفسها بتركيزها ونجاحها بإبراز الجمال الطبيعي للمرأة.

وتجدر الإشارة الى تعدد مواهب دانيال فهي بالإضافة الى تألقها في عالم التجميل، درست الموسيقى واحترفت الغناء وحققت النجاحات الكبيرة في مختلف الميادين التي خاضتها، ما أهّلها اليوم للمنافسة على لقب امرأة العام ٢٠٢٢.