‎خاص المشاهير - كريستيل خليل

ابنة الثامنة عشر ربيعا ريبيكا يمين بدأت مسيرتها على مواقع التواصل الاجتماعي منذ حوالي 5 سنوات وتحديدا عبر انستغرام حيث نشرت فيديوهات طريفة ومحفزة هدفها بث الطاقة الايجابية الى كل من يتابعها. 

كما عمدت يمين الى مشاركة يومياتها وحوادث طريفة تشعر انها تحصل مع الكثيرين وهذا ما تلاحظه  من ردود الفعل والتعليقات التي تردها بعد نشرها ستوريات وفيديوهات يوميا. 

دفعها حبها للتمثيل وحياة الرفاهية وتوزيع الفرح والبهجة دائما وزرع البسمة على وجوه من يشاهد المحتوى الخاص بها عبر انستغرام وتيك توك وقربها ان تقدم محتوى متميز وتحظى بعدد كبير من المتابعين. 

ولتحقيق حلمها لم تتردد يمين من الذهاب باتجاه اختصاص جامعي يعزز مهاراتها وامكانياتها التمثيلية والفنية والاخراجية لدخول هذا العالم من بابه العريض وذلك بهدف الوصول الى حلمها الأكبر وهو متابعة دراستها في اميركا والدخول الى عالم التمثيل  في هوليوود.

عاشت يمين طفولتها في كندا لحوالي 5 سنوات لكنها تعيش اليوم في لبنان لذا تقدم محتواها احيانا باللغة العربية واحيانا بالانجليزية ومعظم متابعيها هم من الفئة الشابة والمراهقين من لبنان وخارجه. 

الى جانب حسها الفني وشغفها بابتكار محتوى جيد ومتميز تعمل يمين مع الاتحاد الاوروبي بمشاريع اجتماعية وبيئية وهي اليوم أصغر سفيرة للاتحاد في لبنان. بالاضافة الى ذلك شاركت بمسابقات عديدة تسلط الضوء على عملها عبر مواقع التواصل الاجتماعي كمؤثرة لجيلها ومثلت في اعلانات وفي فيديو كليبات واعمال فنية تمثيلية أخرى.

تعرضت يمين للتنمر في بداياتها من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي وحتى من قبل دائرتها الخاصة العائلية والاجتماعية الذين حاولوا منعها وتقليل من شأن ما تقدمه خصوصا انها كانت من اوائل من ينشر فيديوهات عبر انستغرام طريفة ومضحكة واصغرهن ولكن نفس السبب هو كان سر نجاحها ووصولها الى ما هي عليه اليوم رغم صغر سنها.